سبع صفات تحول الحياة لجحيم....؟
عندما يتصف الزوج باحد هذه الصفات تتحول الحياة الزوجية إلي جحيم مطلق
** الشخصية الشكاكة **
عندما لا يثق الزوج في زوجته و يشك في نياتها
و يحاسبها علي نياتها التي يظنها هو و ليس علي سلوكها الفعلي
فتفقد الزوجة الثقة بنفسها و تنطوي علي نفسها و تصاب بالعصبية
** الشخصية الوسواسة **
و هي تتسم بالدقة الشديدة في المواعيد
و علي الرغم من أيجابياتها إلا إنه مبالغ
في أمور النظافة و النظام و الترتيب
و بالتالي فهو دائم الإتهام لزوجته بالتقصيرو الإهمال
لذلك تصاب الزوجة بالخوف الدائم و التوتر الشديد
** الشخصية القلقة **
أما هنا فالزوج مصاب بالقلق المبالغ فيه
و تنتابه المخاوف الدائمة
لذلك تصاب الزوجة بالقلق الجونوني و كأنها
تسير علي حبل مشدود طوال 24 ساعة
** الشخصية النكدية **
زوج متمرد لا يعجبه العجب
دائما يختلق المواقف لكي يتشاجر
و ينتظر أن تصالحه زوجته دائما
مما يجعل جو المنزل في حالة من التكهرب المستمر
و بالتالي تكره الزوجة لحظة دخول الزوج للبيت
** الشخصية الإنطوائية **
يحلم فيها الزوج بتعدد علاقاته و بأنه شخص محبوب
لكن الحقيقة هي العكس
و علي الرغم من محاولات زوجته لدفعه للخروج من ذلك
لا يستجيب فتصاب الزوجة بالإحباط الشديد و تتحول إلي امرأة نمطية مثله
** الشخصية البخيلة **
فهو ليس بخيل في ماله و حسب
بل في عواطفه و كلمات الشكر و الثناء أشد بخلا
فتعاني الزوجة من حرمان مطلق علي المستويين المادي و العاطفي
** الديوث **
و هو شخص لا يشعر بالغيرة إطلاقا
علي زوجته ولا علي بناته
و في بداية الزيجة تكون الزوجة مسرورة لأن زوجها لا يسألها
عند ذهابها و عودتها ظن منها أنها الحرية
و لكن سرعان ما تتكتشف أنها عدم نخوة و عدم إهتمام حقيقي
و تسارع بطلب الطلاق لأنه الحل الوحيد في هذه الحالة
لأن الطبع يغلب التطبع
و في النهاية
و قانا الله و إياكم شر كل هذه الصفات
عندما يتصف الزوج باحد هذه الصفات تتحول الحياة الزوجية إلي جحيم مطلق
** الشخصية الشكاكة **
عندما لا يثق الزوج في زوجته و يشك في نياتها
و يحاسبها علي نياتها التي يظنها هو و ليس علي سلوكها الفعلي
فتفقد الزوجة الثقة بنفسها و تنطوي علي نفسها و تصاب بالعصبية
** الشخصية الوسواسة **
و هي تتسم بالدقة الشديدة في المواعيد
و علي الرغم من أيجابياتها إلا إنه مبالغ
في أمور النظافة و النظام و الترتيب
و بالتالي فهو دائم الإتهام لزوجته بالتقصيرو الإهمال
لذلك تصاب الزوجة بالخوف الدائم و التوتر الشديد
** الشخصية القلقة **
أما هنا فالزوج مصاب بالقلق المبالغ فيه
و تنتابه المخاوف الدائمة
لذلك تصاب الزوجة بالقلق الجونوني و كأنها
تسير علي حبل مشدود طوال 24 ساعة
** الشخصية النكدية **
زوج متمرد لا يعجبه العجب
دائما يختلق المواقف لكي يتشاجر
و ينتظر أن تصالحه زوجته دائما
مما يجعل جو المنزل في حالة من التكهرب المستمر
و بالتالي تكره الزوجة لحظة دخول الزوج للبيت
** الشخصية الإنطوائية **
يحلم فيها الزوج بتعدد علاقاته و بأنه شخص محبوب
لكن الحقيقة هي العكس
و علي الرغم من محاولات زوجته لدفعه للخروج من ذلك
لا يستجيب فتصاب الزوجة بالإحباط الشديد و تتحول إلي امرأة نمطية مثله
** الشخصية البخيلة **
فهو ليس بخيل في ماله و حسب
بل في عواطفه و كلمات الشكر و الثناء أشد بخلا
فتعاني الزوجة من حرمان مطلق علي المستويين المادي و العاطفي
** الديوث **
و هو شخص لا يشعر بالغيرة إطلاقا
علي زوجته ولا علي بناته
و في بداية الزيجة تكون الزوجة مسرورة لأن زوجها لا يسألها
عند ذهابها و عودتها ظن منها أنها الحرية
و لكن سرعان ما تتكتشف أنها عدم نخوة و عدم إهتمام حقيقي
و تسارع بطلب الطلاق لأنه الحل الوحيد في هذه الحالة
لأن الطبع يغلب التطبع
و في النهاية
و قانا الله و إياكم شر كل هذه الصفات