كشفت وزارة الصحة عن حدوث ارتفاع طفيف فى المؤشرات الوبائية الثلاثة المحددة لمدى تفشى أنفلونزا الخنازير بمصر، وهى: "ارتفاع معدل الوفيات" و"زيادة نسبة المصابين بأمراض تنفسية" و"دخول الفيروس مرحلة الانتشار السريع"، لكنه لم يصل بالمرض إلى حالة التفشى التى تستوجب وقف الدراسة بالمدارس والجامعات.
وتُعد الوزارة تقريراً ستعرضه خلال اجتماع مجلس المحافظين المُقرر انعقاده بعد غد الأربعاء، لبحث مسألة استمرار الدراسة بالمدارس والجامعات أو وقفها، ويتضمن تقرير وزارة الصحة تقييماً كاملاً لحالة الأنفلونزا بنوعيها الخنازير والطيور فى مصر، بالإضافة إلى تقييم التطور الحادث فى معدل حالات الوفيات والإصابة بالفيروس ومعاناة المرضى بالفيروس من أمراض بالجهاز التنفسى، حيث يؤكد التقرير أن 90% من المتوفين بأنفلونزا الخنازير كانوا يعانون من مضاعفات تنفسية شديدة انتهت بهم إلى التهاب رئوى أدى إلى وفاتهم.
ويستعرض التقرير ارتفاع معدل الإصابات بالفيروس فى المدارس والجامعات خلال الفترة الأخيرة، بما أصاب المؤشرات الثلاثة لوقف الدراسة بارتفاع طفيف، لكنه لم يصل إلى مرحلة التفشى التى تستدعى وقفها بالمدارس والجامعات.
وتعتمد الوزارة فى تقريرها على مسح شامل لجميع الحالات المصابة وتاريخها المرضى، بالإضافة إلى بحث جميع حالات الوفيات وخريطة انتشار الفيروس.
وتُعد الوزارة تقريراً ستعرضه خلال اجتماع مجلس المحافظين المُقرر انعقاده بعد غد الأربعاء، لبحث مسألة استمرار الدراسة بالمدارس والجامعات أو وقفها، ويتضمن تقرير وزارة الصحة تقييماً كاملاً لحالة الأنفلونزا بنوعيها الخنازير والطيور فى مصر، بالإضافة إلى تقييم التطور الحادث فى معدل حالات الوفيات والإصابة بالفيروس ومعاناة المرضى بالفيروس من أمراض بالجهاز التنفسى، حيث يؤكد التقرير أن 90% من المتوفين بأنفلونزا الخنازير كانوا يعانون من مضاعفات تنفسية شديدة انتهت بهم إلى التهاب رئوى أدى إلى وفاتهم.
ويستعرض التقرير ارتفاع معدل الإصابات بالفيروس فى المدارس والجامعات خلال الفترة الأخيرة، بما أصاب المؤشرات الثلاثة لوقف الدراسة بارتفاع طفيف، لكنه لم يصل إلى مرحلة التفشى التى تستدعى وقفها بالمدارس والجامعات.
وتعتمد الوزارة فى تقريرها على مسح شامل لجميع الحالات المصابة وتاريخها المرضى، بالإضافة إلى بحث جميع حالات الوفيات وخريطة انتشار الفيروس.