لم اكن لأتصور يوما ان مقالة "ثلاثون يوما في امريكا" قد تسبب المشاكل والقلق في احدى المواقع الى كل هذا الحد والذي وصل أمره الى حذفه من ذلك الموقع...وللتوضيح فما قصدت مطلقا التجريح في حق الشيخ "مشاري العفاسي" وأعتذر عما بدري مني من كلمات حامضات لاذعات في حق شيخنا الجليل "مشاري العفاسي"..وأن ما حدث ليس الا لخوفي عليه وعشقي له...فمن أنا لأنتقد العفاسي والهجوم عليه وذلك بسبب قراره الأخير بشأن السفر الى الولايات المتحدة الأمريكية....
وأيضا ..بعد أن نشرت مقالة "هذه بضاعتنا ردت الينا" خرجت الأراء متباينة ومتفاوتة في حدتها...فهناك من رفضها جملة وتفصيلا..وهنا من اعترض على نقاط منها..وهناك من صفق لي بكلتا يديه..وهناك من " أعدت الى ذاكرته أمجاد العقاد".......وأثارت موجة من القلق في احدى المواقع ايضا وذلك بسبب بعض الكلمات التي لم يتقبلها جمهور القراء..وفهمت بشكل خاطئ جزما....فأعتذر ان اكون سببا بشكل أو بأخر في تلك "البلبلة"..والتي لا أفضلها مطلقا....
والأهم من ذلك كله ..مقالة "بدون عنوان" فيطيب لي بداية أن اشكر القراء الذي تجاوبوا مع تلك المقالة سواء بالرد على المقالة او بمحادثتي شخصيا...وأعتذر ان كنت أخطأت في حق مشايخنا الأفاضل......فلم أكن أقصد أن أسيء لهم ولا لعلمهم...فمن أنا لأجادل أهل العلم وخاصته...لكنني أبديت وجهة نظري في ذلك الموضوع والتي قد تكون خاطئة....
أما عن مقالة...هكذا هي المرأة فلا تنزعجوا....فهي تتصدر القائمة السوداء في اكثر المقالات اثارة للمشاكل....فجمهور القارئات بلا استثناء...القريب والبعيد...هاجموا تلك المقالة وانتقدوها....أما القارئين..فتباينت أراؤهم..ممن اعترض بخجل...وممن صفق لي..ولا أنسى أحدهم عندما قال لي.." اديهم فوق دماغهم كمان وكمان".....لكنني أعتذر ان بدرت مني بادرة سوء...فكنت أهدف الى تحقين عدد حالات الطلاق وذلك بفهم طبيعة المرأة وكيفية التعامل معها...لكن كعادتي أمسكت كوب الماء لأسكبه كاملا على الطين ..لأزيده بلة فوق بلته...
أخر اعتذار مني لقارئي العزيز....وذلك للانقطاع عن المقالات فترة من الزمن والابتعاد عن القضايا الاجتماعية....وذلك لانشغالي مع أحد الزملاء الافاضل (شريف أحمد عبد العزيز)في كتابة اول رواية رعب وهي بعنوان "ليسوا وحدهم في الجزيرة"...والتي ستصدر اول فصولها قريبا ..باذن الله تعالى على أن يتم نشر مقالتي (ربما كان يتحدث الانجليزية) و(هل حقا المهدي المنتظر بيننا الان) في رمضان القادم باذن الله اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات
والى ان تتقبلوا اعتذاري ....نلتقي بإذن الله
بقلم : مصطفى حواش
وأيضا ..بعد أن نشرت مقالة "هذه بضاعتنا ردت الينا" خرجت الأراء متباينة ومتفاوتة في حدتها...فهناك من رفضها جملة وتفصيلا..وهنا من اعترض على نقاط منها..وهناك من صفق لي بكلتا يديه..وهناك من " أعدت الى ذاكرته أمجاد العقاد".......وأثارت موجة من القلق في احدى المواقع ايضا وذلك بسبب بعض الكلمات التي لم يتقبلها جمهور القراء..وفهمت بشكل خاطئ جزما....فأعتذر ان اكون سببا بشكل أو بأخر في تلك "البلبلة"..والتي لا أفضلها مطلقا....
والأهم من ذلك كله ..مقالة "بدون عنوان" فيطيب لي بداية أن اشكر القراء الذي تجاوبوا مع تلك المقالة سواء بالرد على المقالة او بمحادثتي شخصيا...وأعتذر ان كنت أخطأت في حق مشايخنا الأفاضل......فلم أكن أقصد أن أسيء لهم ولا لعلمهم...فمن أنا لأجادل أهل العلم وخاصته...لكنني أبديت وجهة نظري في ذلك الموضوع والتي قد تكون خاطئة....
أما عن مقالة...هكذا هي المرأة فلا تنزعجوا....فهي تتصدر القائمة السوداء في اكثر المقالات اثارة للمشاكل....فجمهور القارئات بلا استثناء...القريب والبعيد...هاجموا تلك المقالة وانتقدوها....أما القارئين..فتباينت أراؤهم..ممن اعترض بخجل...وممن صفق لي..ولا أنسى أحدهم عندما قال لي.." اديهم فوق دماغهم كمان وكمان".....لكنني أعتذر ان بدرت مني بادرة سوء...فكنت أهدف الى تحقين عدد حالات الطلاق وذلك بفهم طبيعة المرأة وكيفية التعامل معها...لكن كعادتي أمسكت كوب الماء لأسكبه كاملا على الطين ..لأزيده بلة فوق بلته...
أخر اعتذار مني لقارئي العزيز....وذلك للانقطاع عن المقالات فترة من الزمن والابتعاد عن القضايا الاجتماعية....وذلك لانشغالي مع أحد الزملاء الافاضل (شريف أحمد عبد العزيز)في كتابة اول رواية رعب وهي بعنوان "ليسوا وحدهم في الجزيرة"...والتي ستصدر اول فصولها قريبا ..باذن الله تعالى على أن يتم نشر مقالتي (ربما كان يتحدث الانجليزية) و(هل حقا المهدي المنتظر بيننا الان) في رمضان القادم باذن الله اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات
والى ان تتقبلوا اعتذاري ....نلتقي بإذن الله
بقلم : مصطفى حواش