فكتب الحجاج تحت هذا الكلام(قل موتو بغيظكم ان الله عليم بذات الصدور) سورة ال عمران اية رقم119
ذهب احد الثقلاء الى شيخ عالم مريض وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له يا شيخ اوصني اى انصحني فقال له الشيخ:اذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
سال شاب احد الشيوخ الاذكياء فقال له: كم تعد
فقال الشيخ من واحد الى الف
فقال الشاب لااقصد ذلك
فقال الشيخ اذا ماذا قصدت
فقال الشاب كم تعد من السن
فقال الشيخ اثنان وثلاثون ست عشرة من اسفل ومثلهم من اعلى
فقال الشاب لم ارد هذا
فقال الشيخ فماذا اردت
قال الشاب كم لك من السنين
فقال الشيخ ليس لي منها شيء كله لله عز وجل
فقال الشاب ابن كم انت
فردالشيخ ابن اثنين ام واب
فلما نفذ صبر الشاب وادركه الغضب قال في غضب :اذا فكيف اقول
فقال الشيخ بهدوء قل كم مضى من عمرك
جاء رجل الى اخر يطلب الاجرة عن دار كان قد اجرها له
فقال المستاجر شاكيا : اعطيك الاجرة لكن اصلح لي السقف اولا فانه يهتز
فقال صاحب الدار:لا تخف لانه يهتز انما يسبح السقف من خشية الله
فقال المستاجر نعم ولكني اخشى ان يدركه الخشوع فيسجد
ركبت سيدة بدينة جدا الحافلة فصاح احد الراكبين متهكما:لم اعلم ان هذه الحافلة مخصصة للفيلة
فردت عليه السيدة وقالت :لا ياسيدي ان هذه الحافلة كسفينة نوح تركبها الفيلة والحمير ايضا
سالوا اديب ساخر عن معنى الاشتراكية فرد مشيرا الى راسه الصلعاء :غزارة في الانتاج وسوء في التوزيع
منقول