أحدث اختراعات المعماريين.. برج يتغير شكله باستمرار!
كان أقصى ما يذهب إليه خيال المعماريين في مجال تحريك ناطحات السحاب هو وجود مطعم دوار في أعلى المبنى يمنح رواده تغييرا دائما في المناظر التي يرونها.
لكن ديفيد فيشر المقيم في إيطاليا كشف عن تصميم لما يعرف بالأبراج الدوارة أو المتحركة يتيح لكل طابق في ناطحة السحاب الدوران بشكل مستقل عن المبنى وفقا لرغبة سكان الطابق، أو الجهة التي تدير المبنى ليوفر لهم التمتع بمناظر متنوعة للشروق والغروب، ولكن من موقع واحد.
قال فيشر في عرضه للمشروع بمدينة نيويورك إن أول ‘’برج دوار’’ سيبنى في دبي وينتهي في العام ,2010 ثم يليه بعد فترة قصيرة برج متحرك ثان في موسكو، مؤكدا أن سعر المتر المربع لن يقل عن 30 ألف دولار.
وأعربت شركات ألمانية عن اهتمامها بالامر، لكن فيشر لم يكشف عن أسماء هذه الشركات مكتفيا بالقول إنها قد تكون في برلين أو هامبورج أو فرانكفورت أو ميونيخ. وأشار فيشر إلى أن الشقق السكنية في البرج المتحرك ستكون بطريقة المباني سابقة التجهيز التي تبنى في مصنع، ثم ترفع لتثبت على هيكل أسمنتي قائم في موقع البرج، وأضاف أن هذا من شأنه أن يوفر العمالة والمال.
وقال فيشر ‘’ستكون الأبراج المتحركة أول مبان في العالم تعتمد على نفسها في توليد الطاقة’’. ووعد فيشر سكان الأبراج المتحركة بتناول إفطارهم عند شروق الشمس وتغيير المنظر بحلول الغروب ليتناولوا الغداء أمام مشهد مختلف كليا. وقال إن ساكن الشقة الكائنة في الطابق الاخير من المبنى سيكون بإمكانه وضع سيارته في مصعد خاص ليوقفها أمام شقته.
كان أقصى ما يذهب إليه خيال المعماريين في مجال تحريك ناطحات السحاب هو وجود مطعم دوار في أعلى المبنى يمنح رواده تغييرا دائما في المناظر التي يرونها.
لكن ديفيد فيشر المقيم في إيطاليا كشف عن تصميم لما يعرف بالأبراج الدوارة أو المتحركة يتيح لكل طابق في ناطحة السحاب الدوران بشكل مستقل عن المبنى وفقا لرغبة سكان الطابق، أو الجهة التي تدير المبنى ليوفر لهم التمتع بمناظر متنوعة للشروق والغروب، ولكن من موقع واحد.
قال فيشر في عرضه للمشروع بمدينة نيويورك إن أول ‘’برج دوار’’ سيبنى في دبي وينتهي في العام ,2010 ثم يليه بعد فترة قصيرة برج متحرك ثان في موسكو، مؤكدا أن سعر المتر المربع لن يقل عن 30 ألف دولار.
وأعربت شركات ألمانية عن اهتمامها بالامر، لكن فيشر لم يكشف عن أسماء هذه الشركات مكتفيا بالقول إنها قد تكون في برلين أو هامبورج أو فرانكفورت أو ميونيخ. وأشار فيشر إلى أن الشقق السكنية في البرج المتحرك ستكون بطريقة المباني سابقة التجهيز التي تبنى في مصنع، ثم ترفع لتثبت على هيكل أسمنتي قائم في موقع البرج، وأضاف أن هذا من شأنه أن يوفر العمالة والمال.
وقال فيشر ‘’ستكون الأبراج المتحركة أول مبان في العالم تعتمد على نفسها في توليد الطاقة’’. ووعد فيشر سكان الأبراج المتحركة بتناول إفطارهم عند شروق الشمس وتغيير المنظر بحلول الغروب ليتناولوا الغداء أمام مشهد مختلف كليا. وقال إن ساكن الشقة الكائنة في الطابق الاخير من المبنى سيكون بإمكانه وضع سيارته في مصعد خاص ليوقفها أمام شقته.